
؛؛
؛
أخبرينى مَولاتى
كَيف الْوُلوج دَاخل عَالمك
وَكُل ما بىِ يَلْتمسُ وِصَالك
كَيف الْوصولُ إلىَ جَنةٍ عُرضُها ذِراعيك
سـَ أهيمُ بكِ عشقاً ألف عامٍ مما يعدُّون
وأقَبِلُكِ ألف ألف قُبلةٍ مما يشْتَهون
وأضُمكِ بين حنايا ضلوعِي
وأشعلُ نار الجنُون
يا أنْثَى
أتخذت من العشقِ رِداء الشُجُون

::
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق