
؛؛
؛
كَانت تَجمعُ خُرافاتى بين أحضَانِها
أمارسُ معَها عِشقاً أسطُوريا
أجعَلُها قبلتى الوَحيدة
تُغرقنى فى أحلامِها الصيفية
وَتُبعثرُنى بين أورَاقُها الخَريفية
وَتَزرَعُنى بين ضُلوعِها الشتوية
وَتُلملمنى بينَ دفء مَشاعرهُا الربيعية
تعانق شَفتاى وتُثملنى بـِ أنفاسِها الجنونية

::
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق